يعتبر هذا الكتاب مرجعاً هاماً لطبيب الأمراض النسائية في وقت كثرت فيه الإصابة بالأورام بين حميد وخبيث، ونظراً لتشابه المظاهر العامة لأمراض الجهاز التناسلي الأنثوي فقد سلط هذا الكتاب الضوء على الأعراض التي ينبغي أخذها بعين الإعتبار لتجنب الوقوع في أخطاء تشخيصية تضيع الوقت على المريض.